تحليل يكتبه : محمد حنفي الطهطاوي
بعد المصالحة بين الإعلامي خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع والإعلامي أحمد موسي نائب رئيس تحرير الأهرام ، يستحق المستشار مرتضي منصور النائب البرلماني ورئيس نادي الزمالك لقب ” العمدة ” .
منزل رئيس الزمالك الكائن بمنطقة المهندسين أصبح قبلة المتخاصمين والمتشاحرين للتصالح وإزالة الخلافات ، فمنذ أيام قليلة نجح العمدة مرتضي منصور في انهاء الخلالفات ببن الإعلامي أحمد موسي والمخرج خالد يوسف النائب البرلماني عقب نشر الأول له فديوهات جنسية ، العمدة سرعان ما قام بإجراء الاتصالات ، وجمعهما بمنزله.، وبحضور الإعلامين وائل الإبراشي ومصطفي بكري تم الصلح .
ولكن سرعان ما نشب صدام أخر ببن موسي وخالد صلاح علي خلفية الفديوهات التي نشرها موسي في بذنامجه للمخرج خالد يوسف ، الأمر الذي دفع مرتضي منصور للتدخل واتصل بالطرفيين المتنازعيين ، إلي جانب مصطفي بكري ، ودخل علي الخط هذه المرة الإعلامي توفيق عكاشة ، ورحل الأعمال أحمد أبو هشيمة .
وجود رجل الأعمال أبو هشيمة أعطي للصلح مذاق خاص ، وكذلك توفيق عكاشة الذي رشح نفسه لرئاسة مجلس النواب ،